A Simple Key For السعي للكمال Unveiled

النرجسية الخبيثة: هي أكثر الأنواع خطورة، فبالإضافة إلى الصفات العامة للنرجسي يعاني الشخص في هذه الحالة من سمات مرتبطة باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، مثل جنون الارتياب، وافتقار التعاطف، وسمات السادية.

ونصح كوران بعدم الخوف من الفشل، وفي حالة حصوله، عدم التعاطي معه

إن اختيار وتطوير قادة جيدين هو أمر مهم لنا جميعًا. هذه ليست مشكلة تخص النساء فقط أو تتعلق بسياسات الهوية، أليس كذلك؟

لقد اتصلت بوالدي مرات عديدة بينما كنت قلقة بشأن أمر ما قد حدث، أو ألوم نفسي، أو أتحسر على قرار اتخذته؛ وإليك كيف كانت تجري محادثتنا في كل مرة:

يشعر الإنسان الكمالي -في أغلب الحالات- أنَّه شخص محتال، ويعيش في حالة خوفٍ دائمٍ من انكشاف أمره، مع أنَّه لم يرتكب أي خطأ، ولكن بما أنَّه لا يَعُدُّ نفسه ذا قيمة إلا في الحالات المثالية، فإنَّه سيشعر في أغلب الحالات أنَّه لا يستحق ما وصل إليه.

محاولة الحصول على الدعم المعنوي من المقربين وتكوين علاقات صحية جديدة.

توماس تشامورو-بريميزيتش: ينبغي علينا أن نركز على الجوهر وليس الشكل. يجب أن نقلل من التركيز على المؤهلات والخبرات السابقة، خاصة عندما تكون مرتبطة بأمور قديمة ولا تهم المستقبل. اليوم، نحن أقل عرضة لفقدان وظائفنا بسبب الذكاء الاصطناعي، وأكثر حاجة لإعادة تصور أدوارنا الحالية ومعرفة كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لإضافة قيمة بطرق جديدة. لذلك، أرى أنه من الضروري أن نقلل من التركيز على المهارات التقنية ونزيد من التركيز على المهارات الشخصية الناعمة التي تهم المستقبل.

"إذا اخطأت فهذا يعني فقط أنني مثل أي شخص آخر، بشر. الجميع يرتكب أخطاء"

تصل المرأة إلى مرحلة النرجسية الكبرى نتيجة للمدح الزائد، المتمثل في معاملة الآخرين لها في طفولتها، بالأخص والديها، إذ من المرجح أن الجميع كان يتعامل معها في طفولتها على أنها ملكة، أجمل من جميع الفتيات، ومتفوقة على جميع أقرانها في كل شيء، وهو الشعور الذي يظل يلاحقها لا إراديا لتصبح فيما بعد امرأة متباهية بجمالها، مبالغة في أهميتها وثقتها الزائفة، بالإضافة إلى حبها للسيطرة والعدوانية تجاه من هم أفضل منها.

اللهُمَّ اعْصِمْنِى بِدِينِكَ وَطَوَاعِيَتِكَ وَطَوَاعِيَةِ رَسُولِكَ، اللهُمَّ جَنِّبْنِى حُدُودَكَ، اللهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ يُحِبُّكَ، وَيُحِبُّ مَلَائِكَتَكَ، وَيُحِبُّ رُسُلَكَ، وَيُحِبُّ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ حَبِّبْنِى إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلَائِكَتِكَ، وَإِلَى رُسُلِكَ، وَإِلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، اللهُمَّ يَسِّرْنِى لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنِى الْعُسْرَى، وَاغْفِرْ لِى فِى الْآخِرَةِ وَالْأُولَى، وَاجْعَلْنِى مِنْ أَئِمَّةِ الْمُتَّقِينَ، اللهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ: ﴿ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: ٦٠]، وَإِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، اللهُمَّ إِذْ هَدَيْتَنِى لِلْإِسْلَامِ فَلَا تَنْزِعْنِى مِنْهُ، وَلَا تَنْزِعْهُ مِنِّى حَتَّى تَقْبِضَنِى وَأَنَا عَلَيْهِ » .

لا بد أن نتوقَّف عن النظر إلى الأخطاء على أنَّها كارثة كبرى، وعدِّها جزءاً لا يتجزأ من طبيعة الحياة.

يقول المحرم: «بسم الله، واللهُ أَكْبَرُ ؛ اللَّهُمَّ إِيمَانًا احصل على تفاصيل إضافية بِكَ، وَتَصْدِيقًا بِكِتَابِكَ، وَوَفاءً بِعَهْدِكَ، وَاتَّبَاعًا لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ » .

الانشغال بأوهام النجاح، أو القوة، أو الجمال، أو الذكاء، أو الرومانسية المثالية.

تذكرت لم شملها مع والدتها بعد الغياب، وذهلت بمظهرها الجميل. بعد ذلك، كرست حياتها أن تكون الابنة المثالية، لأمل داخلي في أنه فقط إن كانت مثالية فلن تفصل عن والدتها مرة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *